بدع وضلالات الألباني موثقة المجموعة الثانية

بدع وضلالات الألباني موثقة
المجموعة الثانية
1-            قال: "الكفر قسمان: اعتقادي وعملي؛ فالاعتقادي: مقره القلب. والعملي: محله الجوارح. فمن كان عمله كفرا لمخالفته للشرع، وكان مطابقاً لما وقر في قلبه من الكفر به؛ فهو الكفر الاعتقادي، وهو الكفر الذي لا يغفره الله، ويخلد صاحبه في النار أبداً. وأما إذا كان مخالفاً لما وقر في قلبه؛ فهو مؤمن بحكم ربه، ولكنه يخالفه بعمله؛ فكفره كفر عملي فقط، وليس كفراً اعتقادياً؛ فهو تحت مشيئة الله تعالى؛ إن شاء عذبه، وإن شاء غفر له"اهـ (سلسلة الأحاديث الصحيحة 6/112)
2-            وقال: "فلو قال قائل بأن الصلاة شرط لصحة الإيمان، وأن تاركها مخلد في النار؛ فقد التقى مع الخوارج في بعض قولهم هذا، وأخطر من ذلك أنه خالف حديث الشفاعة هذا كما تقدم بيانه"اهـ (حكم تارك الصلاة ص 42، والصحيحة 7/137، وموسوعة الألباني في العقيدة 4/344)
3-            وقال: "السلفيون: ما أقول عنهم: إنهم من الفرقة الناجية، ولا منهاج السلف؛ الحكم على الأفراد"اهـ (سلسلة الهدى والنور 666/30)
4-            وقال: "لو نحن فتحنا باب المقاطعة، والهجر، والتبديع؛ لازم نبقى نعيش في الجبال"اهـ (سلسلة الهدى والنور 666/17)
5-            وقال: "من قال لك: إن هناك بيعة اليوم؟ البيعة لا تكون إلا للخليفة الذي يختاره المسلمون جميعاً"اهـ (سلسلة الهدى والنور؛ الأشرطة: 58، 200، 212، 229، 288، 337، 390)
6-            وقال: "أؤيد قيام الجماعات الإسلامية، وأؤيد  تخصص كل جماعة منها بدور؛ اقتصادي وسياسي واجتماعي، ولكني اشترطت أن تكون دائرة الإسلام هي التي تجمع هذه الجماعات كلها؛ كان يحضر دروسي أعضاء من الإخوان، ومن حزب التحرير، ومن جماعة التبليغ، ومن المذهــبيين"اهـ (كتاب حياة الألبانى 1/394)
7-            وقال: "لا يمكن أن تقوم قائمة الدولة الاسلامية؛ إلا بتعاون كل هذه الجماعات على أساس الكتاب والسنة وعلى منهج السلف الصالح"اهـ (سلسلة الهدى والنور 609/8)
8-            وقال :"ولذلك فنحن نعلم بالتجربة أن في كل هذه الجماعات أفراداً معناً على هذا الخط علماً وعملاً"اهـ (سلسلة الهدى والنور 525/9)
9-            وقال: "ومما لا ريب فيه: أن تحقيق هذين الواجبين؛ يتطلب جهوداً جبارة متعاونة من الجماعات الإسلامية المخلصة؛ التي يهمها حقاً إقامة المجتمع الإسلامي المنشود؛ كل في مجاله، واختصاصه"اهـ (سؤال وجواب حول فقه الواقع ص 17) وسلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة 2/-)
10-      وقال: "أنا على يقين؛ لا السلفيون وحدهم يستطيعون، ولا الإخـوان المسلمين وحدهم يستطيعون، ولا .. ولا .. عد ما شئت من جماعات وأحزاب، ولكن هذه الجماعات إذا توحدت في دائرة واحدة، وتعاونوا كل منهم في حدود اختصاصه؛ فحينئذ أو فيومئذ يفرح المؤمنون بنصر الله، وعلى ذلك نحن ماضون؛ لا نعادي طائفة أو جماعة من الجماعات الإسلامية إطلاقاً؛ لأن كل جماعة - كما صرحتُ آنفاً - تكمل النقص الذي يوجد عند الجماعة الأخرى؛ هكذا اعتقد؛ أن تكون علاقة الجماعات الإسلامية بعضها مع بعض. والذي نراه مع الأسف؛ خلاف هذا الواجب الذي ينبغي أن تجتمع الجماعات عليه"اهـ (شريط مضار الحزبية)
11-      وسئل: هل تعادي الإخوان والبنا وسيد قطب؟ فقال: "نحن دعاة جمع لا فرقة"اهـ (شريط مضار الحزبية)
12-      وقال: "نتمنى من الإخوان أن يكونوا معنا فقط على التوحيد؛ حتى نكون معهم؛ هم موش راضيين معنا حتى في العقيدة، وبيقولوا إثارة الخلافات هذه يفرق الصف يفرق الجمع .. إلخ، يا هذول الإخوان اللي انقسم عنهم جماعة وهم انقسموا عن جماعة الله أعلم؛ هؤلاء معنا على طول الخط في الكتاب والسنة ومنهج السلف الصالح، لكن جاؤوا بشيء جديد فعلاً بعضه خطأ وبعضه صواب؛ فلماذا ننشر بين بعضنا البعض الفرقة والتحزب والتعصب، بينما كنا كتلة؛ صرنا كتلتين؛ صرنا كتلتين صاروا ثلاثة، صاروا سفريين، صاروا سروريين، ... إلخ، الله أكبر! وما فرق بينهم شيء يستحق التفريق ما فيه خلاف في الأمور العظائم التي لا يمكن يتصور أن السلفيين يختلفون فيها"اهـ (سلسلة الهدى والنور 666/29)
13-      وقال: "هجر المبتدع لا يطبق، ولا يحسن أن يطبق؛ لأنهم أكثر، والمثل يقول: أنت مسكر، وأنا مبطل"اهـ (سلسلة الهدى والنور 666/27)
14-      وقال: "كنت معهم كأني واحد منهم .. يستحيل عليَّ أن أكون عدواً للإخوان"اهـ (مجلة المجتمع الكويتية العدد (512) الصادرة في 4 جمادى الأولى 1401ه 10 مارس 1981 مقالة بعنوان: كنت من الإخوان المسلمين)
15-      وقال: "ما أعتقد أني قلت: إن الإخوان من الفرق الضالة .. كثيراً ما سئلت عن الأحزاب، وخاصة الإخوان؛ هل أعتبرهم من الفرق الضالة؟ فأقول: لا لأن هؤلاء أقل ما يقال فيهم: أنهم تبعاً لرئيسهم الأول حسن البنا رحمه الله، وأنه على الكتاب والسنة، وعلى منهج السلف الصالح، وإن كانت هذا الدعوة تحتاج الى تطبيقها قولاً، وتطبيقها عملاً، وهذا ما لا نراه"اهـ (سلسلة الهدى والنور رقم الشريط 849)
16-      وقال: "فيهم أفراد معنا في العقيدة، وليسوا معنا في المنهج؛ لذلك أنا لا أجد رخصة لأحد أن يحشرهم في زمرة الفرق الضالة، وإنما هم يخالفوننا في مواضع .. وأما أن نلحقهم بالفرق الضالة؛ فلا"اهـ (سلسلة الهدى والنور رقم الشريط 849)
17-      وقال: "لو لم يكن للشيخ حسن البنا من الفضل على الشباب المسلم؛ سوى أن أخرجه من دور الملاهي؛ فجمعهم على دعوة الإسلام؛ لكفاه فضلاً وشرفاً"اهـ (شريط مضار الحزبية)
18-      وقال: "دعوة حسن البنا قائمة على الكتاب والسنة، والبنا خدم الدعوة السلفية بهذا الأصل"اهـ (شريط مضار الحزبية)
19-      وقال: "ولقد سخرني الله عز وجل لأقوم بخدمة الدعوة التي وضع أسها وأصلها حسن البنا نفسه"اهـ  (شريط مضار الحزبية)
20-      وقال: "إنصافاً أقول في حق الشيخ حسن البنا رحمه الله وغفر لنا وله: له جهد مشكور؛ في تكتيل الشباب الضايع هناك في مصر؛ حول دعوة الإسلام، وإخراجهم من بعض الظلمات إلى بعض النور؛ هذا مما لا ينبغي كتمانه لأنه يخالفنا في منهجنا .. ونحن نشكره في هذا الجانب"اهـ (شريط مضار الحزبية)
21-      وسئل عن الترابي؛ فقال: "نظنه مبتدعاً، ولا نقول: إنه مبتدع"اهـ (الهدى والنور 666/27، 01:00:15)
22-      وسئل: هل الإخون والتبليغ من الفرق التي أخبر عنها النبي صلى الله عليه وسلم؟ فأجاب: "لا، لا.. الإخوان المسلمون فيهم جميع الطوائف، فيهم سلفيون، فيهم خلفيون، فيهم شيعة فيهم كذا، كذا...، فلا يصح أن يطلق عليهم صفة واحدة"اهـ (الهدى والنور 666/30؛ 01:07:48)
23-      وقال: "غير الاجماع المعلوم من الدين بالضرورة؛ فهذا لا يمكن تصوره؛ فضلاً عن وقوعه"اهـ (آداب الزفاف صفحة ٤٢،239)
24-      وسئل: "سمعنا بأنكم تقولون: إن إسبال اللحية من إسبال الثوب؟ فقال: "نعم". فقال السائل: معنى ذلك؛ يحرم إسبال اللحية فوق القبضة؟ فأجاب: "كما يحرم إحداث أي بدعة في الدين"اهـ (شريط رقم 527، وفتاوى الألباني ص 53)
25-      وقال: "بدعة"اهـ (شريط رقم 849 )
26-      وقال: "إطالتها فوق القبضة؛ مخالف لمنهجنا السلفي"اهـ (شريط 732)
27-      وقال: "الزيادة على اللحية أكثر من القبضة؛ هذا خلاف سنة السلف الصالح .. ننصح من كان مبتلى بإطالة اللحية أكثر من القبضة؛ أن يرفقوا بها وأن لا يحملوها فوق طاقتها"اهـ (شريط رقم 447)
28-      وقال: "الأخذ فوق القبضة على الوجوب"اهـ (شريط 526)
29-      وقال: "أنا أجرؤ الناس حينما أقول: أخطأ عمر حين نهى عن المتعة في الحج لأنه خالف السنة! ولا أحد يجبرني إذا قلت: آمنت بما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكفرت بما نهى عنه عمر؛ لأنه خالف نص رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهو من هو: عمر الفاروق، ولكن هنا ما كان معصوماً"اهـ (الحاوي من فتاوى الألباني 2/173)
30-      وقال: "خروج عائشة رضي الله عنها - هناك نكتة - لا يهمني صحة السند - أنه بلغها أن خلافاً نشب بين عبيد لها، وعبيد لشخص آخر من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ فتهيأت للخروج، فسألها شخص قريب لها: إلى أين يا أم المؤمنين؟  قالت: للنظر في الخلاف بخصوص بغلة ادعاها كل من الفريقين! قال لها: يا أم المؤمنين؛ ألا يكفينا وقعة الناقة؛ حتى تثيري لنا وقعة البغلة"اهـ (الشريط رقم 606 من سلسلة الهدى والنور)
31-      وقال: "لا وجود لدولة مسلمة تحكم شرع الله في واقعنا المعاصر"اهـ (مسائل علمية في السياسة والدعوة الشرعية للحلبي ص 74)
32-      وقال: "أنا أقول: الإخوان المسلمون لا يستطيعون أن يقوموا بواجب الإسلام وحدهم؛ السلفيون كذلك؛ حزب التحرير كذلك؛ شباب محمد .. ما أدري فيه جمعيات إسلامية أخرى؛ هؤلاء جماعات؛ أعتقد وجودهم ضروري"اهـ (لقاء محمد سرور مع الألباني؛ مجلة المجتمع؛ عدد 520 في 11/5/1401هـ)
33-      وقال: "ما لنا بقى وللوهابية؛ الدعوة يعني ذهبت مع التاريخ (يعني: دعوة الشيخ محمد بن عبدالوهاب)، وهاي هلا السعوديين جرفتهم الدنيا، وجرفتهم السياسة؛ ما لنا ولها. نحن الآن أمام دعوة (يعني: دعوته هو) انتشرت في العالم الإسلامي كله؛ من رضي رضي، ومن لم يرض لم يرض"اهـ (شريط رحلة العقبة)
34-      وقال: "وإن عجبي لا يكاد ينتهي من تحمس بعض المحدثين السالفين لهذا الحديث الواهي، والأثر المنكر، ومبالغتهم في الإنكار على من رده، وإساءتهم الظن بعقيدته ... وهب أن الحديث في حكم المرسل؛ فكيف تثبت به فضيلة؟! بل كيف يبنى عليه عقيدة؛ أن الله يقعد نبيه صلى الله عليه وسلم معه على عرشه"اهـ (مختصر العلو ص 234)
35-      وسئل: أعمل في التسجيلات الإسلامية (الأشرطة) وقد عنَّ لي أن أسأل بعض أهل العلم فيما يتعلق بالمسؤولية عن نشر أشرطة بعض من لا ينهجون منهج السلف؛ ينتمون مثلاً لبعض الجماعات التي نعرفها في الساحة؛ كجماعة الإخوان المسلمين، أو التبليغ، أو ما إلى ذلك؛ فبعضهم أفتى بأن لا أسجل أو أنشر هذه الأشرطة بالمرة، والبعض الآخر قال: تخير منها ما ترى فيه الصلاح، ولا يكون فيه تصريح بمخالفة لمنهج السلف؛ فالحيرة ما زالت تلازمني حتى الآن، وأسأل الله عز وجل أن يزيل هذه الحيرة بما تراه، وتشير به علينا في هذا المجال جزاكم الله خيراً؟ فأجاب: لا شك عندي؛ أن الرأي الثاني الذي حكيته عن بعض أهل العلم؛ هو الصواب .. إلى أن قال: فإذا جاء أو وقفت على مقال أو بحث علمي لجماعة من تلك الجماعات التي مع الأسف لا تنهج منهج السلف؛ لكن كان فيها تذكير بآيات الله .. ببعض أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم الصحيحة، وليس هناك ما يمنع من نشر هذه البحوث بطريقة التسجيل؛ ما دام أنه ليس فيها ما يخالف الكتاب والسنة ومنهج السلف الصالح"اهـ (فتاوى جدة رقم 9؛ آخر الوجه الثاني)
36-      وسئل: ما رأيكم في هذه القواعد: من لم يكفر الكافر فهو كافر، ومن لم يبدع المبتدع فهو مبتدع، ومن لم يكن معنا فهو ضدنا؟ فأجاب: "ومن أين جاءت هذه القواعد؟ ومن قعدها؟"اهـ (الشريط رقم 778 سلسلة الهدى والنور)
37-      وقال: "وإنما أردت منها أمرين اثنين: الأول: أن تنتبهوا لأمر خفي على كثير من الشباب المؤمن المثقف اليوم؛ فضلاً عن غيرهم، وهو أنهم في الوقت الذي علموا فيه - بفضل جهود وكتابات بعض الكتاب الإسلاميين مثل السيد قطب رحمه الله تعالى، والعلامة المودودي حفظه الله"اهـ (الحديث حجة بنفسه في العقائد والأحكام ص 77)
38-      وقال: "فهذا هو الأستاذ الكبير سيد قطب رحمه الله تعالى؛ فإنه بعد أن قرر تحت عنوان (جيل قرآني فريد) .."اهـ (مختصر العلو ص 58)
39-      وقال: "ثم ذكر - رحمه الله – (أي ابن قطب) عاملين آخرين ثم قال (ص 17): (نحن اليوم في جاهلية كالجاهلية التي عاصرها الإسلام أو أظلم؛ كل ما حولنا جاهلية .. وإني لأعجب أشد العجب من بعض الكتاب والدكاترة الذين يؤلفون في معالجة بعض أمراض النفوس كمؤلف رسالة (باطن الإثم الخطر الأكبر في حياة المسلمين) ثم لا يقنع بذلك حتى يكشف عن جهل كبير بالخطر الحقيقي الذي يحيط بالمسلمين، وهو ما أشار إليه الأستاذ سيد قطب - رحمه الله تعالى - في كلامه المتقدم؛ فإن الدكتور المشار إليه لم تعجبه هذه الحقيقة؛ فأخذ يغمز منها ومن المذكر بها؛ تحت عنوان له في الرسالة المذكورة"اهـ (مختصر العلو ص 56، وما بعدها)
40-      وقال: "ومنهم من يشاركنا في النقمة على هؤلاء المدعين للمهدوية، ولكنه يبادر إلى إنكار الأحاديث الصحيحة الواردة في خروج المهدي في آخر الزمان، ويدعي بكل جرأة أنها موضوعة وخرافة! ويسفه أحلام العلماء الذين قالوا بصحتها .. كالأستاذ فريد وجدي، والشيخ رشيد رضا .."اهـ (موسوعة الألباني في العقيدة 9/294،والصحيحة 5/278)
41-      وقال: "وقد أورد خلاصة كلامه:؛ العلامة السيد محمد رشيد رضا في تفسير المنار (8/254- 270)؛ ثم رد عليه رداً طيباً قوياً؛ فليراجعه من شاء أن يتوسع في المسألة"اهـ ("أحكام الجنائز  ص213، وما بعدها)
42-      وقال: "محمد عبده المصري الأستاذ الإمام (1323) في رسالة خاصة له في هذه القصة (أي: في قصة الغرانيق .. وأما قول الإمام محمد عبده في تفسيره"اهـ (نصب المجانيق لنسف قصة الغرانيق (ص 47)
43-      وقال: "الأستاذ الفاضل المجاهد أبي الأعلى المودودي"اهـ (موسوعة الألباني في العقيدة 8/324، والضعيفة 1/175-176)، و"فضيلة الأستاذ المودودي، الأستاذ الفاضل المودودي"اهـ (جلباب المرأة المسلمة ص 43-88)، و"العلامة المودودي"اهـ (الضعيفة 4/118)
44-      وقال: "فضيلة الأستاذ الشيخ محمد أبو زهرة"اهـ (تحريم آلات الطرب ص 3)
45-      وقال: "الشيخ الفاضل والعلامة المحقق السيد جمال الدين القاسمي"اهـ (الأجوبة النافعة عن أسئلة لجنة مسجد الجامعة ص 40)
46-      وقال: "الأستاذ الشيخ يوسف القرضاوي"اهـ (هامش تحقيق رياض الصالحين ص 621)، وحقق بعض كتبه، وكذا فعل مع محمد الغزالي.
47-      وقال: "الأخ الفاضل سلمان العودة"اهـ (موسوعة الألباني في العقيدة 8/170، و الصحيحة 7/2/826، وهامش تحريم آلات الطرب ص 14)
48-      وقال: "الأخ الفاضل (الأستاذ الفاضل) سفر الحوالي"اهـ (موسوعة الألباني في العقيدة 7/704، والضعيفة 13/2/1043-1049،و14/948)
49-      وقال: "وبالجملة؛ فمجال الرد عليه واسع جداً، ولا أدري متى تسنح لي الفرصة للرد عليه، وبيان ما يؤخذ عليها فقهاً وحديثاً، وإن كنت أشكر له أدبه ولطفه وتبجيله لكاتب هذه الأحرف"اهـ (السلسلة الصحيحة 7/1/154)
50-      وقال: "الأخ الفاضل الدكتور ناصر العمر .. نعم الرجل، طالب علم قوي؛ متجرد عن الهوى"اهـ (سلسلة الهدى والنور 595/6)
51-      وقال: "العلامة (الفقيه) ابن حجر الهيتمي"اهـ (صلاة التراويح ص 52) وانظر الصحيحة والضعيفة وبقية كتبه.
52-      وقال: "وهذا آخر كلام الشيخ المقبلي رحمه الله، وهو كلام متين يدل على علم الرجل وفضله ودقة نظره"اهـ (السلسلة الصحيحة 1/1/414)، و"العلامة المحقق الشيخ صالح المقبلي"اهـ (أحكام الجنائز ص 93)
53-      وقال: "العلامة الصنعاني، الإمام الصنعاني"اهـ (أصل صفة الصلاة 1/71، 3/881)، و"المحقق الصنعاني"اهـ (تحذير الساجد ص 72)
54-      وقال: "العلامة ابن الوزير اليمني، الإمام"اهـ (الصحيحة 1/408، 6/58)
55-      وقال: "بدعة مكفرة، ومفسقة؛ هذا كلام غير صحيح؛ منشؤه من علم الكلام"اهـ (سلسلة الهدى والنور 666/20، 00:46:05)
56-      وقال: "لا فرق عندي بين الكفر والبدعة؛ لا سلباً، ولا إيجاباً"اهـ (موسوعة الألباني في العقيدة 3/ 873 والهدى والنور 292/21: 47: 00 و 293/54: 01: 00)
57-      وقال: "إذا إنسان ضل، وهو قاصد الهدى؛ هذا مأجور"اهـ (سلسلة الهدى والنور شريط رقم 751)
58-      وقال: "إذا وجدنا في بعض عبارات السلف؛ الحكم على من واقع بدعة بأنه مبتدع؛ فهو من باب التحذير، وليس من باب الاعتقاد"اهـ (تفريغ سلسلة الهدى والنور 666/1، وسلسلة الهدى والنور 666)
59-      وسئل: إذا تمكن أهل السنة من إحضار ذلك الشخص، وإقامة الحجة عليه فيما خالف فيه من جهل السنة، ومع ذلك أبى الرجوع إلى ما هم عليه من الحق؛ يُبدع، أو لا؟ فأجاب: "إذا عاند وأصر؛ فيبدع؛ أما إذا قال: لم يظهر لي وجه الصواب فيما تقولون؛ بل هو يعكس ذلك عليهم، وهو يخطؤهم بدوره؛ فتبقى المسألة خلافية بينهم، وبينه"اهـ (سلسلة الهدى والنور شريط رقم 734)

60-      وسئل: ما رأيكم في هذه القواعد: من لم يكفر الكافر فهو كافر، ومن لم يبدع المبتدع فهو مبتدع، ومن لم يكن معنا فهو ضدنا؟ فأجاب: "ومن أين جاءت هذه القواعد؟ ومن قعدها؟"اهـ (الشريط رقم 778 سلسلة الهدى والنور) 

يتم التشغيل بواسطة Blogger.

كافة الحقوق محفوظة 2012 © site.com مدونة إسم المدونة